ادارة الازمات فى منهج الاسلام
أولا :الأزمة :-هى الشده والقحط ..........أزمة سياسية
أو مالية أو مرضية .
ويوجد نوعان من الأزمات :-
1- أزمة نفسية .
2- أزمة حسية ( ماليه أو سياسيه أو بدنية أو ...............).
فى الموضوع الحالى هيكون حديثنا عن الازمة النفسية
" يقول ابن تيمية مستهينا بأذى خصومه " ان سجنى خلوة ونفيى سياحة وقتلى شهادة "
"ويقول الشعراوى "أغلق بابا الحزن بمفتاح الرضا "
(فمن الطبيعي أن يقع الففير الذي لا
يملك الغذاء والكساء في يأس وضيق، وخاصة بعد مشاهدته للاغنياء وهم يعيشون حياتهم
في التبذير والاسراف مما يوقعه في حالة عدم التوازن النفسي).
*ومن هنا نقول ان الرضا بقضاء
الله وقدره هو أحد عوامل حل الأزمة .
"" من خلف قضبان
السجن تطلع الى الافق اثنان من المسجونين ،
فاتجه أحدهما ببصره الى وحل الطريق ، أما
الأخر فتطلع الى نجوم السماء " "
هذة العبارات أرسلها والد الى
ابنته ، عندما انتقلت مع زوجها الضابط
الى صحراء موحشة ؛ فضاقت من معيشتها ،
فهمت بالرحيل الى أهلها ، ولكن عندما
وصلتها هذه العبارات اعدلت عن فكرة الرحيل وخجلت من نفسها وقررت ان تتطلع الى نجوم
السماء (أى الله سبحانه وتعالى ).
لذا نقول
:-
"" ان اللجوء الى الله سبحانه و
تعالى والدعاء المستمر ""
هم العوامل
الاسياسيه لحل الأزمه النفسية
فى منهجنا
الاسلامى القويم .
يا ريت يكون الموضوع افدتكم هو من ابداعى واول
مرة ف حياتى اكتب موضوع
ومش عايزة احباط من أولها