انا اسمي هشام عمري 19 سنة طالب بالمعهد العالي للحاسوب و اليكم قصتي
بدأت القصة عندما انتهي العام الدارسي و انتهي المنهج الدراسي و بدأ و قت الامتحانات فيها يكرم المرء او يهان كرست الوقت للدراسة جعلت الكتب صديقتي و اللعب عدوي
بدأ اليوم الاول : كنت خائف من الاسئلة و الاجابات ولكن في اول يوم تمت العملية بنجاح و كانت الاسئلة سهلة و في اليوم الثاني لم ادرس حسبت ان
الغش سهل مثل الامتحان الان ( مع العلم انيلم اغش فيالامتحان الاول ) و لكن هيهأت هيهأت كانت هناك مدرستارن كانتا تخافا الله و تكرها ساليب
الغش و الخداع و تكرست محاولة الاصدقاء كلها بالفشل لا بالنجاح و انقفلت ابواب المعرفة امامي و ماكان اي الا الاستسلام الخروج من الامتحان و الحمد
لله الدنيا تعلم الانسان
يوم لك ويوم عليك الحمد لله اني لم اغش و كيف شعورك إذا تم ضبضك غاش و في اليوم الثالت قرات حتي اصبحت الافكار تهلوس افكاري و ذهبت سعيدة الي لمعهدة ( اي كلية عالية ) و كانت الفرحة تغمرني و لكن في الاخير ماحدث يصيب الانسان بالغثيان سقط صديق لي من علي الدرج اصيب بجروح و كسور لم اتحمل ركض و ذهبت به الي المستشفي و عندما عدت لم يقولو شكرا قالو انتهي وقت الامتحان و في اليوم الرابع كانت الاسئلة سهل وكنت قد قرات و لم ائس و اكانت الاسئلة فيـ اسهل مايكون و جاوبت الاجابة الكافية للنجاح و في اليوم الخامس مذا حدث يا ربه كانت تلك اسعد لحظات حياتي عندمااتي دكتور المادة التي كنت تغيبت عنها و قال لي : هل تريد إعادة الامتحان كبر الامل في قلبي و تم إعادة الامتحان بنجاح و ظهرت النتيجة كنت مع الناجحين طبعا و انتقلت الي السنة الثانية و الحمد للهفرحة مابعد النتيجة : رجعت الي امي سعيد من الفرحة حتي سالت دمعة ها من العين الي الجبين و كان الاب ينظر بابتسمة كبيرة و التاقت العائلة لاتهنئني
بالنجاح المستحق و كان الاصدقاء الغششون قد رسب